Tag Archives: مرصد التطبيع العربي

كي لا تصبح مقاطعةُ العدوّ جريمة

السفير – 15-12-2011

عندما رفع جهاد المرّ دعواه الأخيرة على حملات مقاطعة إسرائيل في لبنان لم يكن يدري أنه أهدى بخطوته تلك لحركة المقاطعة زخماً إضافياً من أجل تفعيل عملها، ومن ثم فضح كذب من يزعم أن المقاطعة أصبحت سلاحاً بالياً لا يجدي نفعاً. فضارّة الاتهام الذي وجهه المرّ إلى الحملة بتسببها بخسارته ثلاث آلاف مقعد في حفل «بلاسيبو» الذي كانت دعت إلى مقاطعته، تحوّلت لنافعة، بعد أن شهدت إقرأ المزيد

مناهضة الصهيونية تدين تطبيع الأردن مع إسرائيل

أدانت جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية تصاعد التطبيع الرسمي الأردني مع إسرائيل الصهيوني. واكدت أن التطبيع يمثل استخفافاً بمشاعر الأردنيين والعرب والمسلمين وكل أحرار العالم، خاصة في ضوء تصاعد وتيرة تهويد القدس ومحيطها، وعشية ذكرى تقسيم فلسطين في 29نوفمبر1947.
وأوضحت الجمعية  أن التطبيع الرسمي الأردني مع إقرأ المزيد

الاتحاد الإماراتي للسباحة ينفي التطبيع… والإسرائيلي يؤكّده

الأخبار – أحمد محيي الدين

لا تترك إسرائيل أي فرصة للتطبيع مع الدول العربية إلا تغتنمها من باب التسلل إلى المنطقة العربية. وبعدما أقفلت أمامها القنوات السياسية والاقتصادية، لم يجد الكيان أمامه إلا الدخول عبر بوابتي الثقافة والرياضة، فكيف إذا تلقت دعوة من قبل اتحاد رياضي عربي؟

هللت الدولة العبرية واتحاد السباحة لديها للدعوة التي تلقتها من الاتحاد الإماراتي للسباحة، للمشاركة في لقاء دولي للفئات العمرية للسباحة في شباط المقبل، إلا أن إقرأ المزيد

بيان من جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية حول تزايد التطبيع الرسمي الأردني مع العدو الصهيوني

جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية 

لاحظت جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية تزايد التطبيع الرسمي الأردني مع العدو الصهيوني خلال الأيام الماضية، وقد تجلى ذلك مثلاً من خلال استقبال السفير الصهيوني في عمان دانييل نيفو في وزارة المياه الأردنية في 22/11/2011، حيث أشارت تقارير صحيفة أنه تباحث مع وزير المياه الأردني موسى الجمعاني في مشروع ناقل البحر الأحمر، كما تجلى في استدعاء رئيس دولة الكيان الصهيوني شمعون بيريز إلى عمان يوم 28/11/2011 ولقاء الملك عبدالله الثاني معه، حيث أشارت تقارير صحفية إقرأ المزيد

عن التطبيع والحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل، في جريدة الأخبار عام 2008

المصدر: جريدة الأخبار، عدد السبت ١٨ تشرين أول ٢٠٠٨
حصان طروادة جديد على الأبواب

الجامعات الأجنبيّة جسراً للتطبيع مع إسرائيل؟

في السنوات الأخيرة تزايد عدد الجامعات الأجنبيّة التي تتسابق على افتتاح فروع لها في المنطقة العربيّة، مع تركيز خاص على الخليج. وتلك الأكاديميّات المستحدثة تفتح أبوابها أحياناً لزوّار من نوع خاص جدّاً. أيها الطلاب والأساتذة العرب: احذروا التطبيع!

جابي برامكي، ليزا تراكي *

تتسارع وتيرة عولمة التعليم العالي في المنطقة العربية، مع تأسيس فروع لجامعات أميركية وأوروبيّة في مختلف البلدان العربية، وخصوصاً في منطقة الخليج العربي. وفي إطار ما وصفه صحافي في جريدة «نيويورك تايمز» بـ «سباق الذهب في المجال التعليمي»، فقد أسّست جامعات من طراز «جورجتاون»، و«تكساس آيه آند إم»، و«كارنغي ملون»، و«كورنيل» مراكزَ أكاديميةً لها في المدينة التعليمية في قطر. كما قامت ـــ أو ستقوم ـــ جامعات أجنبية أخرى بفتح فروع لها في أبو ظبي ودبي ورأس الخيمة والشارقة، وكذلك في مصر والأردن.
وقد حظيت البرامج التعليمية الأجنبية بتغطية إعلامية واسعة، ركّزتْ على الجدل القائم حول جودة التعليم الذي تقدّمه والقضايا المتعلّقة بالحرية الأكاديمية… أما التبعات السياسية الطويلة الأمد، والمثيرة للقلق، التي تحملها تلك البرامج أحياناً، فلم تناقَشْ بالحدّ الأدنى بعد.
باختصار، هناك ما يدعو إلى القلق والريبة في الحديث الدائر عن احتمال استقطاب هذه المراكز التعليمية لأكاديميين أو طلبة إسرائيليين، ما سيشجّع أجواء التطبيع العربي ــــ الإسرائيلي (أنظر تعريف الحملة للتطبيع في زاوية أخرى من الصفحة)، في تحدٍّ فجّ للرفض الواسع من الشعوب العربية لبناء علاقات طبيعية مع إسرائيل، بسبب كونها دولة استعمارية استيطانية لا تزال تمارس الاضطهاد والعنصرية والعدوان. وهنا لا بد من الإشارة إلى أنّ العلاقات الأكاديمية بين الجامعات العربية ونظيراتها الإسرائيلية تكاد تكون معدومة، بسبب طبيعة إسرائيل تلك؛ فالجامعات الأجنبية نفسها، كالجامعة الأميركية في القاهرة، تعرّضتْ أخيراً لضغط هائل من الطلبة والأساتذة المناوئين للتعاون الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية. وهذا يدلّ على أنّه لا توجد رغبة في تأسيس علاقات طبيعية مع المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية، على طول العالم العربي وعرضه، ما لم ينته احتلالُ الأراضي العربية، وما لم تتحقق العدالة للشعب الفلسطيني، وما لم تلتزم إسرائيل بالقانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان. إقرأ المزيد

موقف الشباب الفلسطيني الموحد ضد التطبيع بكافة أشكاله مع إسرائيل

فلسطين المحتلة،28 نيسان 2010

المصدر http://pyan48.wordpress.com/

إحياءا لذكرى النكبة وانطلاقا من تمسكنا في حقنا المشروع في مقاومة الإحتلال والإستعمار الإسرائيلي حسب الأعراف القوانين الدولية نعلن عن رفضنا للتطبيع مع الكيان الصهيوني على كل الأصعدة، سياسيا واقتصاديا وثقافيا لما فيه من إضفاء للشرعية وبناء علاقات “طبيعية” مع كيان غاصب ومحتل ينتهك حقوق شعبنا، ويسلب ارضنا بمخططاته الاستعمارية ويستمر في تهجيرنا ومنعنا من العودة إلى ديارنا متحديا بذلك كل قرارت الشرعية الدولية.

إحياءا لذكرى النكبة ، نحن الشباب الفلسطيني الممثل بالأطر والإتحادات الموقعة أدناه:

نقر بحقنا المشروع في مقاومة الاحتلال، حسب القانون الدولي وبكافة أشكال المقاومة الفلسطينية للسياسات والاعتداءات الإسرائيلية بما فيها المقاومة المدنية مثل تنظيم المظاهرات والاعتصامات ومقاطعة إسرائيل في شتى المجالات،

نتبنى تعريف التطبيع الصادر عن الحملة الوطنية للمقاطعة الاكاديمية و الثقافية لإسرائيل[1]،

نرفض المشاركة في تحسين صورة إسرائيل أمام العالم بأية طريقة كانت ولهذا نرفض أي لقاء فلسطيني-إسرائيلي لا يقوم على أساس الاعتراف بحقوقنا الوطنية ولا يهدف مباشرة لمقاومة الاحتلال والاضطهاد الإسرائيلي لشعبنا. إن اللقاءات الفلسطينية الإسرائيلية غير الملتزمة بهذه القاعدة تعطي صورة زائفة عن “طرفين” متوازيين لا عداوة بينهما وتتجاهل جذر القضية أي الإحتلال والفصل العنصري وبالتالي تساهم في اضفاء الشرعية عليهما،

نرفض مساعي الكيان الصهيوني واصدقائه في العالم نحو دفعنا لإستجداء حقوقنا إقرأ المزيد