Category Archives: حملة مقاطعة داعمي إسرائيل (لبنان)

حملة انطلقت في لبنان في العام 2002 تسعى لتعميم ثقافة المقاطعة ورفض التطبيع مع “إسرائيل”.

إطلاق العريضة اللبنانية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية ل “إسرائيل”

13240123_1021511571266205_1282184795910770723_n

تدعوكم حملة مقاطعة داعمي “اسرائيل” في لبنان الى الإنضمام إليها في أول حدث ثقافي ـ فني من نوعه في لبنان لإعلان عريضة المقاطعة الأكاديمية والثقافية للكيان الصهيوني، من مسرح المدينة في ٢٠ أيار، الساعة ٧ مساءً.
يتخلّل الحدث إطلاق تطبيق للهواتف الذكية لمقاطعة المنتجات الداعمة لـ “إسرائيل”، فضلاً عن مشاركة كل من (ألفبائياً): أميْمة الخليل، وجاهدة وهبي، وخالد العبدالله، وسامي حوّاط، وشربل روحانا، وغبريال عبد النور ، ومرسيل خليفة (رسالة مصوّرة)، ونضال الأشقر وغيرهم من الفنانين والمثقفين والأكاديميين.

للمزيد من المعلومات: دعوة النشاط على الفايسبوك

حملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان تدخل العصر الرقمي

حملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان تدخل العصر الرقمي 

Untitled

صورة للموقع حملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان

جهدت «حملة مقاطعة «إسرائيل» في ‫#‏لبنان‬» منذ انطلاقتها في العام 2002، في تفنيد مفهوم ‫#‏التطبيع‬ بكافة أشكاله الثقافيّة والاقتصاديّة والتجاريّة، وأساليب ترسيخ أبعاده داخل البيئات الاجتماعية. الحملة التي يرأسها الكاتب سماح إدريس بدأت واستمرَّت بجهود فرديَّة تطوّعيّة، ركزت على الشقّ الأخلاقي في ‫#‏المقاطعة‬ إلى جانب القوانين اللازمة لمنع التداول التجاري والاقتصادي مع العدوّ. وبدافع نشر وتوثيق أهداف الحملة وتحديث نشاطاتها، إلى جانب التواصل بشكل فاعل مع متابعيها، أعلنت الحملة مؤخراً عن إطلاق موقع رسمي، إلى جانب صفحات على مواقع التواصل «‫#‏فايسبوك‬» و «‫#‏تويتر‬».

يُقسّم الموقع الذي انطلق قبل أيّام، إلى سبع خانات، أبرزها الوثيقة الأساسيَّة التي تبني قواعد مرجعيّة لمقاطعة داعمي «إسرائيل»، وتجيب عن أسئلة تلقَّتها الحملة خلال فترة عملها.

وجاء في الوثيقة أنّ «الشعوب، إجمالًا، لا تنتصر على جلّادها بأسلوبٍ واحدٍ من‫#‏المقاومة‬، بل بتضافر أشكال متعدّدةٍ منها. والمقاومة المسلّحة، تحديدًا، هي في العادة من صنع قلّة متفانية، ومقدامة، وشابّة في الأغلب. أمّا المقاطعة فأوسع جمهورًا، وتتيح لفئات الشعب كافّةً المشاركة في العمل المقاوم (…) كما أنّ المقاطعة يمكن أن تفعل فعلها بصرف النظر عن توافر أجواء الحريّة السياسيّة في البلاد أو غيابها».

يتضمّن الموقع أيضاً دليلاً لأبرز الشركات الداعمة للكيان الصهيوني، «وهي لائحة قابلة دوماً للتحديث»، كما يقول مؤسِّس الحملة سماح إدريس. ويضيف: «فشلت بعض الحملات في الخارج في عملها إما بسبب عدم توثيق نشاطاتها أو لأنها خسرت مصداقيتها بسبب حماسها الموسمي للمقاطعة، لكنّ حملة المقاطعة في لبنان اكتسبت مصداقية عالية لدى شريحة واسعة من الناس، مما ساهم في ترسيخ هذه الثقافة لدى مختلف البيئات الشعبية، وأدى إلى امتداد خبرتها في عدة بلدان عربية وأجنبية». لا يخفي إدريس أنَّ القاعدة الشعبية لدى بعض الأحزاب السياسيّة لا تزال تتمنّع عن تلبية نداءات الحملة، والأمر لا علاقة له بموقفهم من المقاطعة، إنّما لأنهم «أُطّروا أيّ قرار بهذا الشأن وبغيره بما يصدر فقط عن الحزب نفسه»، بحسب إدريس، الذي «يلفت إلى أنَّ بعض الأحزاب هي أصلاً مقصّرة في الدعوة إلى المقاطعة كذلك بعض وسائل الإعلام.

حتّى الآن، يقتصر فريق موقع «حملة مقاطعة داعمي «إسرائيل» في لبنان» على أفراد «متطوِّعين مؤمنين بالقضيّة، ولا يخضعون لإملاءات من أحد»، بحسب إدريس. وينقسم عملهم بين نشر دليل الشركات، كتابة الرسائل للفنانين، العمل التقني والفني للموقع، والتواصل الشعبي.

زوروا الموقع الخاص بحملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان :

http://www.boycottcampaignlebanon.com

G4S من مستوطنات إسرائيل إلى مصــارف لبنان

p04_20131116_pic1

تظاهرة في لندن تندد بأنشطة G4S في الاراضي الفلسطينية المحتلة

جريدة الأخبار، العدد ٢١٥٣ السبت ١٦ تشرين الثاني ٢٠١٣

لم يعد امتلاك الشركات الأميركية والأوروبية فروعاً في إسرائيل، يثير حفيظة أحد. اندثر «الزمن الجميل» الذي كان فيه مكتب المقاطعة يصدر لائحته السوداء، فترتعد الفرائص خوفاً على الأرباح. اليوم، لم يعد عمل أي شركة داخل الكيان الغاصب، حتى في المجال الأمني، يحول دون فتح الأبواب على مصاريعها أمامها
ميسم رزق

عملياً، لم تُخرج إسرائيل من لبنان إلا «عسكرها». مرّ أكثر من 13 عاماً على تحرير الجنوب. خلال هذه الفترة، واصل العدو تغلغله الاستخباري و«التطبيعي» في لبنان، عبر طرق عدة. وآخر فصول التجسس الإسرائيلي، هذه الأيام، زرع أجهزة تجسس على طول الحدود مع لبنان، حتى بات العدو قادراً إقرأ المزيد

حملة مقاطعة اسرائيل: ما هكذا تورد الإبل يا زياد

p19_20131107_pic1

منذ قرار منع فيلم «الصدمة»، وضع زياد دويري قناع الضحية واتبع سياسة التمسكن، حتى وصل به الأمر إلى الاستنجاد بالسلطات الفرنسية للضغط بهدف السماح بعرض الشريط في الدول العربية! إقرأ المزيد

ماركس آند سبنسر: بضاعة إسرائيلية في لبنان؟

 تفتتح الشركة البريطانية «ماركس آند سبنسر» أول فروعها في الحازمية، باحتفال رفيع المستوى يقيمه السفير البريطاني على شرف الشركة في محل إقامته في اللويزة مساء اليوم.
الحدث لا يزال في إطاره المعهود، خصوصاً أن استضافة السفير البريطاني الشركة يأتي ضمن الخدمات التي يقدمها «مكتب التجارة والاستثمار» في السفارة، للترويج لمنتجات الشركات البريطانية في لبنان ولدعم التواصل التجاري بين البلدين.
لكن الإشكالية تكمن في طبيعة الشركة «المُرحب بها في لبنان»، والتي تستورد جزءاً من بضائعها من شركات إسرائيلية، منها «دلتا الجليل» (Delta Galil)، التي يُظهر الموقع الرسمي لمصانعها، وهي شركة غزل ونسيج إسرائيلية مقرها في تل أبيب، أنها تُصدّر إقرأ المزيد

لبنان: لجان لـ«المقاطعة» في المخيّمات

جريدة السفير – 10-6-2013 – نتج عن اللقاء الذي جمع الناشط في «حملة مقاطعة داعمي إسرائيل في لبنان» الكاتب سماح إدريس والعديد من أبناء مخيّم شاتيلاً، تشكيل لجان داخل المخيمات لملاحقة الشركات التي تدعم إسرائيل، والبحث عن بديل لها.
ورأى إدريس، في اللقاء الذي نظّمه «مركز الأطفال والفتوة»، أن في هذا الخيار «طريقة للخروج من الإحباط الذي يشعر به أبناء المخيّمات». كما أكّد أنه «لمس رغبة عند اللاجئين في التواصل وبثّ أفكار معينة من خلال هذه اللجان».
وكان إدريس، العربي الوحيد الذي حلّ ضيفاً من خارج فلسطين المحتلة، على «المؤتمر العالمي الرابع لمقاطعة اسرائيل»، الذي عُقد أمس في جامعة «بيت لحم»، وشارك فيه عبر برنامج «سكايب». ودعا إلى التركيز على الشركات الاستهلاكية التي تدعم إقرأ المزيد

زياد دويري: برعاية «الخواجه»

بيار أبي صعب، جريدة الأخبار، العدد ٢٠٠٧ الإثنين ٢٠ أيار ٢٠١٣  —  هناك من يريد تحويل قضيّة زياد دويري إلى معركة حريّات، ومن يختلق الأسباب التخفيفيّة لـ «فيلم شجاع وجميل»، داعياً إلى محاسبة المخرج على ابداعه بمعزل عن «الشكليّات». لكن هل يمكن فصل حيثيّات تنفيذ الفيلم عن موضوعه وأسلوبه وخطابه؟ وبغضّ النظر (إذا أمكن!) عن اشكاليّة التصوير في إسرائيل ومعها، هل حقق دويري من خلال «الصدمة» ذلك الفيلم «المناصر لفلسطين» الذي يدّعيه؟ لا شك في أن قرار سحب الرخصة، أحاط الشريط بهالة رومنسيّة، وجعل من مخرجه بطلاً قوميّاً، وأجّل طرح السؤال الجوهري حول رسالته الايديولوجيّة. إذ كيف نساجل فيلماً لا يحقّ لنا مشاهدته؟ غير أن منتقدي دويري والمتعاطفين معه يلتقون عند نقطة على الأقل: الطريقة المتعالية والكيديّة والرعناء التي خاض بها معركة الدفاع عن فيلمه في لبنان. ما قاله وفعله زياد خلال الأشهر الماضية، يسيء له ولعمله أكثر من كل الحملات التي شنّت ضدّه. وها هو يؤكّد صورة الفنّان المستلب الذي يفكّر وينتج و«ينجح» برعاية «الخواجه» ودعمه وحمايته. مراهق «بيروت الغربيّة» الذي انتزع مكبّر الصوت ليغنّي النشيد الوطني اللبناني في الليسيه الفرنسي، يستقوي على الدولة اللبنانيّة بوساطة فرنسيّة، كي يجبرها على السماح بعرض فيلمه الممنوع. وزيرة الفرنكوفونيّة تحديداً تمارس الوصاية علينا، وتعمل على كسر قرار سيادي، وفرض الشريط الذي يدشّن في بيروت التطبيع الثقافي مع اسرائيل. كنّا نفضّل أن تتدخّل يمينة بنغيغي في ما يعنيها، وتضغط من اجل اطلاق جورج عبد الله القابع ظلماً في غولاغ الاشتراكيين الفرنسيين. زياد دويري، العربي النظيف برعاية أجنبيّة. مدخل لقراءة فيلمه بتأنّ وعقلانيّة، بعيداً عن التكفير والتخوين.

للمزيد من المعلومات:

فرنسا تتواسط عربياً لرفع الحظر عن فيلم للمخرج زياد دويري
الاقتصادي لبنان – 17-5-2013 – بعد المقاطعة العربية بحجة التصوير في الأراضي المحتلة، تعهدت الوزيرة الفرنسية المكلفة الفرنكوفونية يميني بنكيكي للمخرج اللبناني زياد دويري بالتوسط لدى حكومة بلاده والحكومات العربية لرفع الحظر عن فيلمه الأخير. وأشارت الوزيرة الفرنسية إلى أنها وجهت رسائل إلى رؤساء الدول الأعضاء في الجامعة العربية والمنظمة الدولية للفرنكوفونية، بحسب ما نقلت “النهار”. متابعة القراءة.

لبنان: «حملة مقاطعة اسرائيل» تحاسب المخرج السينمائي زياد دويري
الأخبار – 16-2-2013 – «الصدمة» فيلم سيُعرض قريباً في الصالات اللبنانيّة بعد عرضه في غير مهرجانٍ في الخارج. وقد وافق الأمن العام اللبناني عليه، وفق ما جاء في مقابلة أجرتها جريدة «الحياة» مع مخرج الفيلم اللبناني زياد دويري. متابعة القراءة.

حملة مقاطعة داعمي «إسرائيل»: زياد دويري كفى تمسكناً!
الأخبار – 20-5-2013 – تصويباً للمغالطات التي أدلى بها المُخرجُ السينمائيّ زياد دويري في مقابلاته منذ قرار وزير الداخلية اللبناني منْعَ فيلمه “الصدمة” من العرض في صالات السينما اللبنانية، يهمّ حملةَ مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان أن تدلي بملاحظات إيضاحيّة. متابعة القراءة.

حملة مقاطعة داعمي «إسرائيل»: زياد دويري كفى تمسكناً!

تصويباً للمغالطات التي أدلى بها المُخرجُ السينمائيّ زياد دويري في مقابلاته منذ قرار وزير الداخلية اللبناني منْعَ فيلمه “الصدمة” من العرض في صالات السينما اللبنانية، يهمّ حملةَ مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان أن تدلي بملاحظات إيضاحيّة. وهذه الملاحظات هي من قبيل تأكيد الحملة بيانَها الصادرَ في 16 شباط (فبراير) من هذا العام لجهة اتّهام دويري بالتطبيع مع الإسرائيليين الذين ارتكبوا جرائمَ حربٍ في فلسطين ولبنان، ويمارسون القمعَ والفصلَ العنصريّ في فلسطين.

أولاً ـ الفيلم لم يُمنعْ بسبب بسبب إشراك “ممثّلين يهود” على ما زعم المُخرج، وإنّما للأسباب الآتية:
أ) إشراكُ ممثّلين إسرائيليين (وتعميةُ الفارق بين “اليهود” و”الإسرائيليين” متعمّدةٌ لدى دويري).
ب) إشراكُ طاقم فنّي إسرائيلي.
ج) دخولُ المخْرج إلى الكيان الصهيوني وتصويرُه مقاطعَ من فيلمه هناك على امتداد 11 شهرًا.
كلّ ذلك قاله دويري في مقابلةٍ أجرتها معه جريدةُ “الحياة”. وبحسب مقابلةٍ أخرى أجرتْها معه جريدةُ تايمز أوف إزرايل الإسرائيلية، فإنّ الفيلم ثمرةُ “تعاون سينمائيّ فريد بين إقرأ المزيد

فيلم زياد دويري: صُنع في إسرائيل.. ومُنع في لبنان

موقع tayyar.org (ملاحظة: هذه المقالة اختفت من موقع “التيّار” في غضون ساعات من نشرها)

“الصّدمة”، فيلم أثار صدمة في المجتع اللبناني وأثار جدلاً في الأوساط الفنية والثقافية لبعض الدول العربية والأجنبية.

الفيلم ال مقتبس عن رواية للكاتبة الجزائرية ياسمينة خضرا للمخرج اللّبناني زياد الدّويري، تدور أحداثه حول طبيب فلسطيني يعيش في أراضي الـ48 اكتشف أنّ زوجته نفّذت عمليّة استشهاديّة في مطعم صغير يقصده الأطفال في تل أبيب.

825

حاز فيلم “الصدمة” على ثلاث جوائز هي جائزة الجمهور والنقاد الخاصة و”كامينغ سون ” في الدورة السابعة عشرة من مهرجان كولكوا للفيلم الفرنسي في هوليوود..

إلاّ أنّه مُنع في لبنان..

“حملة مقاطعة داعمي إسرائيل في لبنان” استنكرت تصوير إقرأ المزيد

رسالة مفتوحة من حملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان إلى جمال دبوز

السيد جمال دبوز المحترم

تحيّة عربيّة وبعد

فقد علمنا متأخّرين بقدومك إلى لبنان، الذي نأمل أن يبقى بلدَ المقاومة والمقاطعة والفنون والآداب. وكنّا نودّ أن jamalنستقبلك، كأخ عربيّ وفنان عالميّ، بأذرع مفتوحة؛ غير أنّنا أحببنا أن نتيقّن ممّا قرأناه في بعض المواقع الأجنبيّة والعربيّة عن تاريخك القريب..

ـ فهل صحيح أنك، قبل سنوات قليلة، زرتَ الكيانَ الصهيونيّ مع زوجتك الحاليّة، وبدعوةٍ من الجهات الحكوميّة الإسرائيليّة؟ لعلّك تعْلم يا سيّد جمال أنّ الغالبيّة العظمى من الشعب العربيّ، الذي تنتمي إليه بالولادة، تَعتبر إسرائيلَ عدوًّا غاصبًا ومجرمًا وعنصريًّا؛ فكيف إذا صحّ أنّك لم تكتفِ بزيارة هذا الكيان، بل صلّيتَ أيضًا أمام “حائط المبكى”،الذي يُستخدمُ منذ عقود رمزًا لتهويد فلسطين ويشكّل خطرًا يوميًّا داهمًا على المسجد الأقصى؟

ـ لماذا أدنتَ الاحتجاجاتِ السلميّةَ ضدّ الفنّان آرتور في 18/1/2009 في فترة القصف الهمجيّ الإسرائيليّ لغزّة؟ لماذا اعتبرتَ أنّ هذه الاحتجاجات، المألوفةَ في إقرأ المزيد