Monthly Archives: ماي 2010

اللجنة الوطنية لمقاطعة إسرائيل وسحب الإستثمارات منها وفرض العقوبات عليها تنهي الاستعدادات لعقد المؤتمر الوطني الثاني للمقاطعة في مدينة نابلس بتاريخ 31/5/2010

فلسطين المحتلة 26/5/2010 انهت اللجنة الوطنية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها* استعداداتها النهائية لعقد المؤتمر الوطني الثاني لمقاطعة إسرائيل، والذي سيعقد في قاعات مؤتمرات حياة نابلس يوم الاثنين الموافق 31/5/2010 ابتداءً من الساعة التاسعة صباحاً.

يأتي هذا المؤتمر بعد ما يقارب الخمس سنوات على إطلاق مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني نداء المقاطعة التاريخي، والذي وقع عليه أكثر من 170 اتحاداً وشبكة ومؤسسة مجتمع مدني في حينه. حققت الحملة خلال هذه الفترة إنجازات عديدة فاقت كل التوقعات، من أهمها انضمام اتحادات نقابية ونقابات عمالية ضخمة في بريطانيا وإيرلندة وجنوب أفريقيا وكندا وإيطاليا وفرنسا وغيرها للمقاطعة، واتساع دائرة المقاطعة الفعلية للبضائع والمؤسسات الإسرائيلية (بالذات الأكاديمية والفنية) لدى المجتمع المدني الدولي.

يشارك في المؤتمر الوطني الثاني للمقاطعة عدد من الشخصيات الإعتبارية الفلسطينية والدولية، بما في ذلك السيد هيو لانينغ، ممثلا عن النقابات العمالية البريطانية العديدة المناصرة لمقاطعة اسرائيل، والسيد محمود العالول، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ممثلاً عن القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية، والسيد عبد عنبتاوي، مدير عام لجنة المتابعة العربية العليا، و د. مصطفى البرغوثي، عضو المجلس التشريعي، والسيد شاهر سعد، الأمين العام لإتحاد نقابات عمال فلسطين، و د. جابي برامكي، الرئيس السابق لمجلس التعليم العالي، إضافة إلى عدد كبير من ممثلي المجتمع المدني الفلسطيني.

إقرأ المزيد

قرار رائع من المجلس المركزي لمدينة مونتريال – إتحاد النقابات لدعم حملة المقاطعة

في وقت تحاول الحكومة الكندية بضغط من المؤسسات الصهيونية تجريم مقاطعة إسرائيل في كندا، صدر القرار الرائع والجريء التالي:

قضية إمتياز

اللجنة الدولية للتضامن

المجلس المركزي لمدينة مونتريال- إتحاد النقابات الوطنية

Conseil central du Montréal métropolitain

بالنظر إلى ضرورة ان تُحترم حقوق الفلسطينيين رجالاً ونساءً، والحاجة الملحّة لأن تتوصّل إسرائيل إلى إحترام القانون الدولي، وبالتالي القرارات الصادرة عن محكمة العدل الدولية، والقرارات الأربع مئة الصادرة عن الامم المتحدة ومجلس الأمن، سلطتان دوليتان لازالت إسرائيل ترفض الرضوخ إلى قراراتهما.

بالنظر إلى سياسة التمييز العنصري الإسرائيلية التي تقضي بمعاملة الفلسطينيين والفلسطينيات كمواطنين من الدرجة الثانية؛ وبناء الجدار الذي يمنع الآلاف منهم من الوصول إلى عائلتهم وأراضيهم، وإلى المدارس والمستشفايات، والذي يساهم بتقسيم الأراضي الفلسطينية بطريقة تمنع أهلها من التنقل بينها بحرية، فيصبح عبورهم من منطقة إلى أخرى رهناً بتصريح من القوات العسكرية الإسرائية؛ وتقضي بمصادرة الأراضي وتهديم المنازل، وبناء شبكة من الطرقات مُنع الفلسطينيين من إرتيادها بهدف حماية المستوطنات الغير قانونية التي يسكنها اليهود فقط؛ وتكريس التمييزالعنصري حتى في القوانين كمنح الجنسية والزواج ورخصة القيادة، والإنضمام إلى النقابات، وحتى فيما يخص الصحة والتعليم وحق الإمتلاك.

بالنظر إلى الدعوة التي أطلقتها 172 جمعية من جمعيات المجتمع المدني الفلسطيني، في 9 تموز- 2005، طالبةً من جمعيات المجتمع المدني وأصحاب الضمائر في جميع أنحاء العالم مقاطعة إسرائيل والمبادرة إلى سحب الإستثمارات منها أسوةً بالتدابير التي فُرضت على افريقيا الجنوبية في عهد التمييز العنصري، وطالبةً منهم أيضاً، الضغط على حكوماتهم لدفعهم نحو التضييق على إسرائيل وفرض العقوبات عليها، حتى تعترف بالحق المطلق للفلسطينيين بتقرير مصيرهم، وتخضع للقانون الدولي، فتقدم على إنهاء الإحتلال واستعمار الأراضي المحتلة وفقاً لقرار الأمم المتحدة رقم 242؛ وتزيل الجدار من الأراضي الفلسطينية كما نصَ قرار محكمة العدل الدولية الصادر بتاريخ 9- تموز-20205؛ بالإضافة إلى ضمان حق العودة لللاجئين الفلسطينيين المنوص عليه في قرار الأمم المتحدة رقم 194، معترفةً بحقوقهم الأساسية وبالمساواة المطلقة بين الفلسطينيين الموجودين داخل وخارج “دولة إسرائيل”.

بالنظر إلى ان حملة “المقاطعة وسحب الإستثمارات” لا تستهدف الشعب الإسرائيلي، إنما إسرائيل، الدولة التي لا تكف عن خرق القانون الدولي بإستمرار.

بالنظر إلى ان عدد من الشركات الكندية لا زالت تدير مشاريع داخل إسرائيل وشركات أخرى تقوم باعمال في “كيبيك”  تدعم النظام الإسرائيلي العنصري.

بالنظر إلى المواقف التاريخية للمجلس المركزي لمدينة مونتريال- إتحاد النقابات الوطنية الداعمة للشعب الفلسطيني.

تم التوافق على أن يدعم المجلس المركزي لمدينة مونتريال- إتحاد النقابات، الحملة العالمية “للمقاطعة وسحب الإستثمارات وفرض العقوبات” (BDS) الموجهة ضد إسرائيل، كوسيلة للمقاومة المدنية وكنشاط مدني لا عنفي ، وذلك بهدف الضغط على إسرائيل حتى تحترم الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني والقانون الدولي. ويترك للمجلس المركزي تحديد آليات المشاركة العملية في حملة BDS  خلال إجتماع الهيئة العامة في الخريف المقبل.

إلفيس كوستيلو يدعم المقاطعة

انسحب موسيقيّ الروك المخضرم إلفيس كوستيل، من حفلتين كان من المقرر احياؤهما داخل اسرائيل. وتحدث كوستيلو، في رسالته المفتوحة التي شرح بها قراره عن “ترهيب وإذلال المدنيين الفلسطينيين”.
يعتبرهذا الموقف العلني لكوستيلو، المغني وعازف الغيتار الفائز خمس مرات بجائزة “غرامي” البريطانية، انقلاباً جديداً ومهماً يصب في خانة دعم الحملة العالمية للمقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات المُشنة ضد إسرائيل، وكذلك حملة PACBI – القسم المخصص للمقاطعة الأكاديمية والثقافية، الموجهة ضد سياسة الفصل العنصري الإسرائلية. وبذلك يكون كوستيلو قد مشى على خطى عدد من الفنانين البارزين مثل سانتانا وجيل سكوت هيرون، الذين تراجعوا مؤخراً عن إحيائهم لجولات غنائية في إسرائيل.
ومن المعتقد ان الضغوط المكثفة من مختلف فروع الحملة العالمية الحملة العالمية للمقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات لعبت دورًا رئيسيا إقرأ المزيد

الضفّة تطلق حملة مقاطعة منتجات المستوطنات

بدأ الفلسطينيون حملة وطنية في الضفة الغربية، اليوم، تهدف إلى مكافحة منتجات المستوطنات من السوق المحلية، بمشاركة آلاف المتطوعين الشباب، من خلال التنقل من بيت إلى بيت وشرح أهمية مقاطعة منتجات المستوطنات.
وحمل المشاركون نشرات تضم قائمة طويلة بمنتجات المستوطنات. وارتدوا قمصاناً بيضاء كتب عليها «أنت وضميرك. من بيت لبيت. لا تدخل المستوطنات إلى بيتك. شريان حياة المستوطنات هو استهلاكك لمنتجاتهم».
وقالت محافظ رام الله، ليلى غنام، «اليوم نعلن انطلاق حملة مكافحة منتجات المستوطنات التي تقتل منتجاتنا الفلسطينية. يجب مكافحة هذه البضائع لما لها من مخاطر سياسية وصحية». ودخلت مع فريق من المتطوعين إلى أول بيت، حيث سلمت صاحبة المنزل ايمان عيد، الكتيب الذي يحوي قائمة بمنتجات المستوطنات الغذائية والانشائية، وملصقاً يشير إلى خلو هذا المكان من منتجات المستوطنات.
ورحبت عيد بالفكرة وقالت إنها «لا تستخدم منتجات المستوطنات في بيتها، وأنها تريد دعم الصناعة المحلية». وطالبت بأن تستهدف الحملة «جميع شرائح المجتمع الفلسطيني، الفقراء والأغنياء على حد سواء». إقرأ المزيد

قطر وفيوليا والانتفاع من الاحتلال

عن جريدة الأخبار

في حين سجّلتْ حملة المقاطعة العالميّة ضدّ شركة فيوليا إنفايرونمنت Veolia Environment الفرنسيّة العملاقة بعضَ النجاحات على طريق إنهاء نشاطاتها في الأراضي الفلسطينيّة المحتلّة، أعلنتْ هذه الشركة في الشهر الماضي أنها وقّعتْ اتفاقيّة “شراكة طويلة الأمد” مع شركة “ديار” المملوكة من طرف حكومة قطر، تسمح لـ “ديار” بشراء حصّة خمسة في المائة منها.

الجدير ذكره أنه، منذ عام 2002، تقوم شركة فيوليا، من ضمن مجموعة شركات consortium، ببناء شبكة سككٍ حديديّةٍ تربط القدسَ الغربيّة بالمستوطنات اليهوديّة غير الشرعيّة (بموجب القانون الدوليّ نفسه) في القدس الشرقيّة. والواضح أنّ شبكة السكك هذه ستُسهم في توطيد احتلال القدس الشرقيّة، وترسيخِ نظام الفصل العنصريّ الذي يمارسه الكيانُ الصهيونيّ[1].

ومن خلال شركة Veolia Environmental Services Israel، تملك شركة فيوليا وتدير مشروعَ توفلان لطمر النفايات وللردم الترابيّ في غور الأردن منذ 1999. والحال أنّ مشروع توفلان ليس فقط موضعَ إدانةٍ بسبب تشييده على أرض فلسطينيّة مغتصبة “طًهّرتْ” من سكانها الفلسطينيين الأصليين، وإنما تدلّ أيضاً المعلوماتُ الشحيحةُ التي سُرِّبتْ على تلوّث الهواء والتربة بسبب المكبّ[2]، وعلى رمي النفايات الصلبة والخطرة التابعة لسلطات الاحتلال في ذلك المكبّ[3].

يضاف إلى ذلك أنّ شركة كونكس Connex، المملوكة من شركة فيوليا، تشغّل الباصات في الضفة الغربيّة إلى المستوطنات، بما فيها بيت حورون وجيفات زييف، على الطريق 443، المعروفة بـ “طريق الأبارتهايد”[4]، الأمرُ الذي يقدّم أسباباً إضافية لنموّ هذه المستوطنات.

شركة فيوليا هدفٌ للمقاطعة وسحب الاستثمارات

تنفيذاً لنداء أطلقته مؤسّساتُ المجتمع المدنيّ الفلسطينيّ في 9/7/2005 بوجوب مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها حتى تنصاع للقانون الدوليّ[5]، قامت حملاتُ التضامن الدوليّة، المؤيّدةُ لحقوق الفلسطينيين والمناهضةُ للعنصريّة الصهيونيّة، بحملاتٍ محليّةٍ في عدد من الدول ضدّ شركة فيوليا.

في آب 2006 أجبرتْ قوى الاتحاد العمّاليّ الإيرلنديّ إقرأ المزيد

بلجيكا: تظاهرة عمالية تطالب بوقف ضخ أموال لبناء مستوطنات جديدة في الضفة

فلسطيننا – بروكسل – دائرة الإعلام النقابي:

طالبت مجموعات عمالية ونقابية بلجيكية، اليوم، مجموعة “ديكسيا” المالية ، وهي مجموعة مالية أوروبية، بوقف الدعم المالي التي تقدمه لإسرائيل لبناء مستوطنات جديدة. وجاء ذلك أثناء مظاهرة احتجاجية نظمتها لجان عمالية ونقابية منضوية في اطار النقابة البلجيكية المركزية (Centrale Generale de la FGTB) وتضم في صفوفها 400ألف عامل وعاملة. وجرت التظاهرة في مدينة بروكسل ، تحت شعار،” اسرائيل تستعمر أموال بنك ديكسيا”، وشارك فيها اضافة للناشطين النقابيين، نشطاء في لجان تضامن مع الشعب الفلسطيني في بلجيكا.

وقد بعث الأمين العام لاتحاد نقابات عمال فلسطين شاهر سعد بتحياته وتقديره للمشاركين في المظاهرة باسم النقابات العمالية الفلسطينية. وكان سعد تلقى مؤخرا دعوة من قيادة الاتحاد العام لعمال بلجيكا FGTB  للمشاركة في أعمال المؤتمر العام للاتحاد البلجيكي الذي سيعقد خلال الفترة الواقعة بين 2-4 حزيران القادم. إقرأ المزيد

نشرة “من ينتَفِع من الإحتلال” لشهر نيسان 2010: عن فولفو وديكسيا وغيرها من الشركات

ما يلي هو ترجمة لنشرة “من ينتَفِع من الإحتلال” لشهر نيسان 2010 الصادرة عن تحالف النساء للسلام والتي يمكن أن تقرأوها بالكامل وباللغة الإنجليزية على هذا الرابط:

http://www.whoprofits.org/Newsletter.php?nlid=54

إحدى فروع فولفو، توفر حافلات للأمن العام الإسرائيلي، يستخدمها كغرف استجواب متحركة
شركة الشاحنات السويدية فولفو تمتلك 26.5 ٪ من شركة Merkavim، وهي شركة إسرائيلية تقوم بتصنيع الحافلات. وتستخدم شاحناتها، من قبل هيئة السجون الإسرائيلية، في عمليات نقل المساجين الفلسطينيين من داخل الأراضي المحتلة إلى أماكن إعتقالهم داخل إسرائيل، ليس لهذا فحسب، بل وتستخدم أيضاً كغرف متنقلة لاستجواب السجناء السياسيين، وقد وضعت تحت تصرف الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك). وهذه طريقة جديدة تعزز مشاركة شاحنات فولفو في الإحتلال، بعد أن شاركت في إصلاح المحلات التجارية في مستوطنات الضفة الغربية، وهدم منازل الفلسطينيين، وكذلك، في زرع نقاط التفتيش الإسرائيلية.

الشركات الدنماركية، وأخرى بلجيكية فرنسية، تقدم الخدمات المالية والتقنية للمستوطنات في الضفة الغربية إقرأ المزيد

تحركات في فرنسا ضد انضمام إسرائيل إلى منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية

هتف المتظاهرون: “إسرائيل مجرم، منظمة التعاون والتنمية الإقتصادية متواطئة”

حملة مقاطعة منتجات المستوطنات تمتد لتشمل الفلسطينيين في الداخل


الناصرة ــ “الأيام”: اتسعت حملة مقاطعة منتجات المستوطنات، التي اطلقتها السلطة الوطنية قبل حوالي شهرين، لتشمل الفلسطينيين داخل “الخط الاخضر”.

فقد أطلقت جمعية “إعمار” للتنمية والتطوير الاقتصادي، ومقرها في الناصرة حملة إعلامية لمقاطعة منتجات المستوطنات في الضفة الغربية، تحت عنوان “أنا مقاطع”، وذلك في مؤتمر صحافي عقدته الجمعية في فندق “سانت جبرئيل” بالناصرة، تحدث فيه يوسف عواودة مدير الجمعية، ورئيسها د. سليمان اغبارية، ومحمد زيدان، رئيس لجنة المتابعة العربية داخل “الخط الاخضر”، والشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية.

وتهدف الحملة إلى مقاطعة منتجات المصانع في المستوطنات، وتنبيه الفلسطينيين في الداخل إلى مخاطر دعمها اقتصادياً، حيث يسهم في تضييق الخناق على الشعب الفلسطيني وتصفية إقرأ المزيد

درس “بيركلي” وسلاح المقاطعة

درس ” بيركلي” وسلاح المقاطعة، بقلم خالد بركات
منشور على شبكة فلسطين الإخبارية بتاريخ 02.05.10 على الرابط التالي http://arabic.pnn.ps/index.php?option=com_content&task=view&id=81726

مرة أخرى يحتدم الصراع والجدل بين ” انصار فلسطين ” وأنصار الحركة الصهيونية في الجامعات والمعاهد الامريكية. وهذه المرة في جامعة بيركلي بولاية كاليفورنيا ، حيث تخوض الحركة الطلابية المناهضة للاحتلال الاسرائيلي معركة سياسية منذ شهور ، وصارت مركز الاهتمام والضوء ، سيما في الاسابيع القليلة الماضية .

حقق أنصار فلسطين نشر دعوة المقاطعة ومعاقبة اسرائيل وسحب الاستثمارات منها ، وتحالفوا مع قوى ولجان طلابية ونقابية اعلنت بوضوح انها تناصر الحقوق الوطنيه الفلسطينية وهي ممثلة في مجلس الطلبة ( بمعنى قوى تاخذ خطوة عملية في وضح النهار) لصالح حقوق الفلسطينيين…هذا على بساطته، مهم جدا.

وفي الفترة الاخيرة ، كلما عقد مجلس الطلبة في الجامعة اجتماعه العادي وبحث مشروع القرار القاضي بسحب الاسثمارات التابعة لشركتيين أمريكيتيين في مجال التصنيع العسكري مع إسرائيل ، يَحصد أنصار الحقوق الفلسطينية على ألاغلبية من الاصوات ، لكنها أغلبية ليست كافية حتى الان ، ولم تؤهلهم لتحقيق نصر حاسم في الاجتماع الاخير ، يوم الاربعاء 28 / ابريل /2010  . نتائج التصويت جاءت أكثر قربا الى تحقيق النصر ، بفارق صوت واحد فقط ، وهي على النحو التالي:  13 ”  مع ” القرار، ” ضد “، وصوت واحد ” ممتنع” والاصوات المطلوبة لنجاح القرار 14 صوت !.

إقرأ المزيد