Monthly Archives: نوفمبر 2010

النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني يدعو برلمانات العالم إلى مقاطعة الكنيست

نقلا عن صحيفة عكاظ، نوفمبر  2010

دعا النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني أحمد بحر البرلمانات الدولية إلى مقاطعة الكنيست الإسرائيلي واعتباره برلماناً إرهابياً يهدد الأمن والسلم الدوليين، مؤكداً على ضرورة اعتبار القدس منطقة منكوبة تحت الحكم العسكري الإسرائيلي عقب إقرار قانون «الاستفتاء العام».
ووصف بحر في بيان له أمس القانون بأنه عنصري وبالغ الخطورة ويمس ثابتاً أساسياً من ثوابت الشعب الفلسطيني وحقاً راسخاً ضمن حقوقه المشروعة.
واعتبر أن الكنيست أضحى مستودعاً لتفريخ القوانين الإسرائيلية العنصرية التي تهدر حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للمساومة أو التنازل بأي حال من الأحوال.
وكان الكنيست الإسرائيلي قد صادق الاثنين، بأغلبية كبيرة على مشروع قانون «الاستفتاء العام» الذي يحول دون انسحاب جيش الاحتلال من الأراضي المحتلة (مرتفعات الجولان السورية والقدس)، إلا باستفتاء عام بهذا الشأن.
وأكد بحر بطلان القانون بشكل تام، موضحاً أن الاستفتاء يتم إجراؤه على الأمور الداخلية فقط، ولا يجوز للاحتلال أن يجري استفتاء على أراض محتلة بشكل يخالف منطوق القرارات والاتفاقيات الدولية.
وأشار إلى أن هذا القانون يمثل رسالة للمفاوض الفلسطيني بأن التفاوض قد انتهى حول القدس التي تشكل ثابتاً فلسطينياً غير قابل للمساومة، داعياً رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى وقف أي حديث حول المفاوضات بشكل نهائي.

دعوة بالنرويج لمقاطعة إسرائيل

نقلا عن موقع الجزيرة، الأربعاء 24/11/2010

وجهت عشرات الشخصيات النرويجية البارزة دعوة لمقاطعة ثقافية وأكاديمية لإسرائيل، معتبرين أن تلك المؤسسات الثقافية تلعب دورا أساسيا في الاحتلال، وقد أدانت إسرائيل هذه الدعوة واعتبرت أنها بمنزلة دعوة لمقاطعة عملية السلام.

فقد وقعت مائة شخصية نرويجية على رأسهم مدرب الفريق الوطني لكرة القدم على وثيقة تطالب بمقاطعة ثقافية وأكاديمية لإسرائيل، واعتبروا أن المؤسسات الثقافية الإسرائيلية تلعب دورا أساسيا في الاحتلال وشبهوه بنظام الفصل العنصري الذي كان قائما في جنوب أفريقيا.

وفور صدور دعوة المقاطعة تلك أصدرت إسرائيل على لسان داني أيالون نائب وزير الخارجية إدانته للمقاطعة، ونقلت صحيفة جيروزالم بوست عنه قوله إن دعوة المقاطعة هي بمنزلة دعوة لمقاطعة عملية السلام من خلال دعم الموقف الفلسطيني تلقائيا ودفعهم بعيدا عن طاولة المفاوضات.
ودعا أيالون الحكومة النرويجية إلى إدانة المطالبة بالمقاطعة، مما حدا برئيس الحكومة النرويجي السابق كجيل ماين بونديفيك إلى طمأنة إسرائيل بأن تلك المقاطعة لا تمثل سياسة الحكومة الحالية.
ويذكر أن وزير الخارجية النرويجي غوناس غار ستويري شارك السنة الماضية في إعداد كتاب يتهم الجيش الإسرائيلي بقتل نساء وأطفال عن قصد في قطاع غزة، كما تمت ترقية دبلوماسي شبه العدوان الإسرائيلي على القطاع بالاعمال النازية.
بناء على ذلك اعتبر الباحث في مجال ما يسمى بمعاداة السامية في الدول الإسكندنافية مانفريد غيرستينفيلد أن دعوة المقاطعة متصلة بمسار السياسة والإعلام في النرويج الموجهة ضد إسرائيل على حد قوله، وقال إنها قد تشكل سابقة تستهدف شرعية إسرائيل.
ومن الجدير بالذكر أن التوجه لمقاطعة إسرائيل ثقافيا انطلق بشكل فاعل بعد الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية الذي كان يحمل مساعدات إنسانية لقطاع غزة أواخر مايو/أيار الماضي، حيث ألغت العديد من الفرق الثقافية والفنية العالمية زياراتها لإسرائيل في أعقاب تلك الحادثة.

القدس العربي: دبابة الفيلسوف وتجريم مقاطعة المحتلين

خليل قانصو (كاتب لبناني)، القدس العربي، 17 تشرين الثاني 2010

نشرت صحيفة ‘اللوموند’ الفرنسية، في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2010 (ص 15)، نص مقالة أراد الموقعون عليها التنديد بمبادرة اطلقتها بعض الشخصيات والجمعيات في فرنسا، للتذكير بأن اسرائيل تحتل منذ 1967، الضفة الغربية وقطاع غزة، وتبني على هذه الاراضي مستعمرات للمستوطنين، وتنشئ مؤسسات صناعية وزراعية ، تقوم بتصدير انتاجها الى الاتحاد الاوروبي تحت علامة تجارية ‘صنع في اسرائيل’، او’منتج اسرائيلي’. وفي هذا، بنظر اصحاب تلك المبادرة، احتيال على القانون وعلى الاتفاقيات المعقودة بين الاتحاد الاوروبي من جهة وبين اسرائيل من جهة ثانية. والتي تحظى اسرائيل بموجبها، بامتيازات اعضاء هذا الاتحاد كاملة، في مجال التبادل التجاري وتنقـُّل الافراد.
اذ ان نفاذ هذه الاتفاقيات وسريانها مشروطان، بحسب الوثائق الناظمة لها، إقرأ المزيد

حملة المقاطعة الفرنسية تردّ على منتقديها: مسعانا القانون وإسرائيل شوّهت سمعتها بنفسها

نقلا عن جريدة السفير، عدد 20 تشرين الثاني 2010

تعرضت «حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات ضد اسرائيل» (ب د س) الفرنسية لانتقادات عديدة واتهامات بمعاداة اليهود والسامية، والتشجيع على الحقد ضد اسرائيل، من بينها مقال نشرته صحيفة «لوموند» في 2 تشرين الثاني الحالي، ردّت عليه الحملة التي تشارك فيها السيناتورة الفرنسية عليمة بومدين تياري، وزعيم «الحزب الجديد ضد الرأسمالية» اوليفييه بوزانسنو، ومدير الابحاث في المركز الوطني للابحاث العلمية، جيرار تولوز، وعشرات آخرون، مؤكدين أن هدف الحملة «تطبيق القانون» ومعتبرين أن سياسات اسرائيل هي المسؤولة عن تدهور سمعتها العالمية، لا مقاطعيها. وفي الآتي نص الردّ:
«سلاح جائر». هكذا يصف الموقعون على مقال نشر في صحيفة «لوموند» بتاريخ 2 تشرين الثاني الحالي، طبيعة حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات ضد إسرائيل (ب د س). ولا يتردد هؤلاء في اتهام القائمين على الحملة بالانضمام إلى صفوف «الرقابة»، و«الفصل» و«الكراهية»… وهذا العبء الثقيل على «ب د س» ليس الأول من نوعه، ولكن القائمة الطويلة من الموقعين تعطيه طابعا غير عادي، إقرأ المزيد

وجدتها: حملة المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل

عائشة عودة، 2010-11-14

كنت مهمومة بسبب هذا الانسداد في أوضاعنا. منذ أشهر، سيطرت علي فكرة تقول أن اختراق هذا الانسداد لا بد أن يكون عبر فكرة بسيطة، في غاية البساطة، كما هي جرعة الماء لعطشان. بالرغم من أننا كنا نعلم ومنذ عقود كثيرة عن نموذج غاندي في مقاومة الاستعمار البريطاني في معركة حصول بلده الهند على استقلاله، إلا أن فكرته الجوهرية وشديدة البساطة، بقيت بعيدة عن مجالنا النفسي، ولم تستطع اختراق جدار وعينا، الذي جعل من  المقاومة المسلحة المثل والنموذج والمبتغى، والذي تحوّل بعد ذلك إلى عقدة العقد. في الأمس، حضرتُ اجتماعا لحملة المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل، كدت أصرخ مثل صرخة أرخميدس: وجدتها. والصحيح: لقد وجدها الشباب.

شباب لا يحملون في أنفسهم تعقيدات الماضي إقرأ المزيد

مؤتمر كيوبيك: إنهاء الاحتلال العنصري في صالح الإنسانية

2010-11-14، فيحاء عبد الهادي

انعقد مؤتمر “المقاطعة، وسحب الاستثمارات، وإنزال العقوبات” (BDS)، في كيوبيك/ مونتريال/ كندا، بتاريخ: 22-24 تشرين الأول 2010؛ كجزء من الحملة التي انطلقت، استجابة للنداء الذي أطلقته 170 مؤسسة مدنية فلسطينية، بتاريخ 9 تموز 2005، في الذكرى السنوية الأولى لقرار محكمة العدل الدولية في لاهاي إدانةَ الجدار الاستعماري والاحتلال الإسرائيلي برمّته؛  لتشكيل أوسع حملة للمقاطعة، وسحب الاستثمارات، وإنزال العقوبات، ضد نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، هادفاً إلى إعادة الزخم  إلى الحركة العالمية للحملة الشعبية ضد نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، في كيوبيك، وإلى الجمع بين المنظمات، التي تتضامن مع الفلسطينيين، لتبني معاً حركة شعبية، تساهم في زيادة الوعي، حول أهداف الحملة في كندا.

تخلَّلت أجواء المؤتمر (حوالي خمسمائة مشارك/ة)، روح شابة مفعمة بالحيوية والحماس، بدأت منذ الجلسة الافتتاحية (حوالي سبعمائة)، واستمرَّت حتى الجلسة الختامية، مروراً بورشات العمل. وجاء انعقاد الجلسة الافتتاحية والختامية في قاعة “ماري جاران لاجوا” (Marie Lacoste Gérin-Lajoie) (المناضلة النسوية الكيوبيكية، التي ربطت ما بين النضال السياسي والنضال الاجتماعي)، ومشاركة ستيفان فوكنر(Stephen Faulkner) (ممثل كونفدرالية نقابات جنوب إفريقيا)، في المؤتمر، ومشاركة إقرأ المزيد

أكاديمية عبرية تؤيد مقاطعة (إسرائيل) دولياً

المصدر: قدس برس

أكدت الدكتورة عنات مطر، المحاضرة في قسم الفلسفة بجامعة تل أبيب، أن المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية تخدم المؤسسة الأمنية والعسكرية في الدولة العبرية، مشيرة إلى أن ما يسمى “الحرية الأكاديمية” في الجامعات الإسرائيلية “تُطوَّع لخدمة سياسات الدولة ولإخراس الأصوات النقدية بين المحاضرين والأكاديميين الإسرائيليين”.

ودعت مطر، في مقالة تحت عنوان “عن الحرية والخدمة – الحرية الأكاديمية في (إسرائيل) وفي الأراضي التي تحتلها”، إلى تأييد المقاطعة الدولية الأكاديمية والثقافية للجامعات الإسرائيلية.

وتنشر الأكاديمية الإسرائيلية مطر مقالها في “كتاب دراسات 2010″، الذي سيصدره “دراسات” ـ “المركز العربي للحقوق والسياسات”ـ داخل فلسطين المحتلة عام 48، في غضون الأسابيع القريبة ضمن ملف خاص حول التعليم العالي في فلسطين المحتلة عام 48، ويشمل مجموعة من المقالات والأوراق البحثية في مجالات متنوّعة.

وتستعرض المقالة ما تتعرّض له الجامعات الفلسطينية في إقرأ المزيد

الكويت تقر اقتراحات لدعم إجراءات مقاطعة إسرائيل اقتصادياً

نقلا عن اليوم السابع، الأربعاء، 10 نوفمبر 2010

أقرت لجنة الشئون الخارجية بمجلس الأمة الكويتى مجموعة من الاقتراحات بقوانين خاصة لدعم إجراءات حظر التعامل مع الكيان الإسرائيلى، فى ضوء قوانين المقاطعة المنظمة لذلك.

وقال النائب مبارك الخرينج رئيس اللجنة، اليوم، الأربعاء، إن اللجنة أقرت فى اجتماعها الأخير الاقتراحات بشأن المقاطعة الإسرائيلية، موضحا أن أطر المقاطعة تمتد إلى الأمور الاقتصادية وتبادل الزيارات أو الاستيراد أو التصدير، والإعلان عن البضائع وغيرها من الأمور التى تمثل أى اتصال أو ارتباط مع الكيان الصهيونى.

وأضاف الخرينج أن تلك المقاطعة ستستمر حتى يعدل الكيان الصهيونى مواقفه الرافضة للحق العربى، ويقر الحق العادل والمشروع للفلسطينيين فى وطنهم وحماية المقدسات فى بيت المقدس.

قطار تل أبيب – القدس يخترق أراضي الضفة الغربية

نقلا عن جريدة النهار، عدد السبت 06 تشرين الثاني 2010

من المرجح ان يتحول مشروع اسرائيلي لربط مدينتي تل ابيب والقدس بقطار سريع وتبلغ تكاليفه ملياري دولار، مواجهة سياسية بعدما قرر القائمون على المشروع نقل اجزاء من السكك الحديد الى الضفة الغربية.
ويحقق تحويل مسار السكك الحديد الى الضفة الغربية هدفين: الاول اختصار المسافة، والثاني ارضاء الاسرائيليين الذين يعارضون مرور المسار في اراضيهم.
ويقول المنتقدون ان هذه الخطط تشكل انتهاكاً للقانون الدولي لأن تشييد خط السكك الحديد سيكون على اراضي فلسطينية محتلة ولان الفلسطينيين لن يستفيدوا منه.
وصرح الناطق باسم الحكومة الفلسطينية غسان الخطيب بان الفلسطينيين إقرأ المزيد

حلقة نقاش حول: المقاطعة الأكاديمية والثقافية ومناهضة التطبيع والموقف من زيارات الأكاديميين والفنانين العرب والأجانب

الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

(PACBI)

دعوة للمؤسسات الأكاديمية والثقافية الفلسطينية والعاملين/ات في الحقل الأكاديمي والثقافي/الفني للمشاركة في النقاش حول

المقاطعة الأكاديمية والثقافية ومناهضة التطبيع والموقف من زيارات الأكاديميين والفنانين العرب والأجانب

تثار من وقت إلى آخر في فلسطين عاصفة من الآراء والآراء المضادة حول التطبيع ومعايير المقاطعة الأكاديمية والثقافية الفلسطينية لإسرائيل وكيفية التعامل مع زيارات الأكاديميين/ات والفنانين/ات والمثقفين/ات العرب والأجانب إلى فلسطين المحتلة.

ونظراً لوجود معايير واضحة للمقاطعة تم وضعها منذ عام 2005 من قبل الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل بعد نقاشات وحوارات واسعة مع فعاليات أكاديمية وثقافية وتم تبنيها من قبل عدد هام من المؤسسات الأهلية الفلسطينية،  فقد أصبح ملحاً التأكيد على أهمية تبني هذه المعايير من قبل المؤسسات الأكاديمية والثقافية وجميع العاملين في المجال الأكاديمي والثقافي، والعمل على تطبيق المقاطعة بشكل واسع ومنسجم يضمن مرجعية موضوعية، لا تحدد من قبل كل مؤسسة أو فرد على حدة بما يتلاءم مع رؤيتهم الخاصة ومشاريعهم. نرفق معايير تطبيق  المقاطعة على المشاريع الفلسطينية الاسرائيلية المشتركة ووثيقة تعريف التطبيع المقدمة من الحملة، والتي أقرها المؤتمر الوطني الأول لحملة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) في 22/11/2007، كما نرفق تصورنا للمبادئ التي يجب برأينا أن تحكم زيارة الأكاديميين والفنانين والمثقفين العرب والأجانب إلى الأرض المحتلة.

وعليه، فإننا نتوجه إليكم بالدعوة للمشاركة في جلسة خاصة للحوار حول أهمية وكيفية تبني وتطبيق المعايير الجماعية للمقاطعة ومناهضة التطبيع المقدمة من الحملة.

الزمان:         السبت، 13/11/2010

الساعة:        الرابعة عصراً

المكان:         بيت طائفة الأصدقاء – رام الله (شارع ركب)