Monthly Archives: أوت 2010

حركة متصاعدة للعداء ضد اسرائيل في العالم

نقلا عن موقع المنار بتاريخ almanar.com.lb 26/08/2010
كشفت القناة العاشرة الاسرائيلية اتساع ظاهرة العداء لاسرائيل في العالم وخاصة في اوروبا والولايات المتحدة على خلفية الملاحقات القضائية لقادتها.
فقد حاولت وسائل الاعلام الاسرائيلية رصد الحركة المتصاعدة من العداء للكيان العبري على مستوى العالم بشكل عام، وعلى وجه الخصوص في اوروبا والولايات المتحدة.
وعرضت القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي تحقيقاً موسعاً، يفسر ظاهرة العداء هذه لكيانهم والجهات التي تقف خلفها، ليخلص التحقيق الى ان هذا العداء يشكل جزءاً من حملة متصاعدة تخوضها جمعيات متضامنة مع الفلسطينيين للعمل على ملاحقة المسؤولين الاسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب والعمل كذلك على مقاطعة اسرائيل على مختلف المستويات. وفي هذا الاطار ستقدم تسع دعاوى قضائية جديدة ضد مسؤولين اسرائيليين في مختلف انحاء العالم
ويقول المحامي دانيال محوبار وهو مدير حملة لملاحقة المسؤولين الاسرائيليين: “نحن ننظر الى كل شخص على اساس الادلة التي تمكننا من ربطه بسلسلة القيادة الاسرائيلية، ونفحص اذا كانوا يسافرون الى الخارج، ونتعاون في ذلك مع محامين في نيزيلاندا واستراليا واسبانيا وبلجيكا وهولندا والولايات المتحدة”.
الحملة بدأت تأخذ اشكالاً متنوعة بحسب التلفزة الاسرائيلية، ومن بينها حملات توعية في الاماكن العامة والتجارية لايضاح مدى انتهاكات الاحتلال الاسرائيلي لحقوق الانسان والقوانين الدولية .
وتقول ناشطة معادية للاحتلال داخل احد المتاجر الكبرى في لندن: “ما هي المستوطنات هي ارض مسروقة، لذا علينا مقاطعة البضائع الاسرائيلية فعلى رفوف السوبر ماركت سلع كثيرة من اسرائيل ومن المناطق المحتلة”.
اما رون برشاور السفير الاسرائيلي في لندن فيقول: “انا اعلم بشكل مؤكد عن شركات بريطانية الغت نشاطاتها مع شركات اسرائيلية وكذلك تقوم رؤوس اموال اجنبية بالانسحاب من شركات اسرائيلية”.
القناة التلفزيونية العاشرة قدمت بينات تظهر تراجع دعم الشارع في اوروبا لاسرائيل. واوضح هذا الرسم ان نسبة التأييد في فرنسا تراجعت الى ثمانية بالمئة، فيما بلغت في بريطانيا سبعة في المئة، بينما تراجع الدعم في المانيا الى ثلث ما كان عليه قبل اربعة سنوات. اما في الولايات المتحدة الامريكية، فقد تراجع هذا الدعم بنسبة عشرة في المئة، ودائما بحسب البيانات الاسرائيلية.

النرويج تعلن مقاطعة كبرى الشركات الإسرائيلية

أعلنت وزارة المالية النرويجية أن صندوق النفط القومي النرويجي قرر مقاطعة شركتين إسرائيليتين، من كبرى الشركات الإسرائيلية، وهي “إفريقيا – إسرائيل” و”دانيا سيبوس” التي يملكها الملياردير الإسرائيلي ليف لفياف، بسبب أنشطتها في مستوطنات الضفة الغربية.
وأوضحت الوزارة أن صندوق النفط باع بالفعل جميع حيازاته في تلك الشركات. وتصل ميزانية الصندوق الى 450 مليار دولار.
وأضافت الوزارة أن مجموعة إفريقيا إسرائيل للاستثمارات الإسرائيلية هي الشركة الأم لعدد من الشركات ولها استثمارات في مجالات التطوير العقاري والبنية الأساسية والطاقة.
وتابعت: “تمتلك الشركة حصة أغلبية في دانيا سيبوس وهي شركة إنشاءات تشارك في بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة”.
وقالت الوزارة إن “مجلس الاخلاقيات يؤكد على أن انشاء مستوطنات في الأراضي المحتلة انما هو انتهاك لاتفاقية جنيف بشأن بحماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب.”
وقال وزير المالية سيجبيورن يونسن في بيان “خلص عدد من قرارات مجلس الأمن التابع للامم المتحدة ورأي استشاري لمحكمة العدل الدولية إلى أن انشاء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية محظور بموجب الاتفاقية.”

تعريف التطبيع

تعريف التطبيع مأخوذ من موقع الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية وقد أضيف بتاريخ: 21-11-2007

فيما يلي محاولة لتأصيل ما نعني بالتطبيع، آملين أن يكون هذا التعريف مرجعية عند اختلاف الآراء.  ينطبق التعريف التالي للتطبيع على الفلسطينيين في الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية) وقطاع غزة، بالإضافة إلى العرب والفلسطينيين في الوطن العربي.

التطبيع هو المشاركة في أي مشروع أو مبادرة أو نشاط، محلي أو دولي، مصمم خصيصا للجمع (سواء بشكل مباشر أو غير مباشر) بين فلسطينيين (و/أو عرب) وإسرائيليين (أفرادا كانوا أم مؤسسات) ولا يهدف صراحة إلى مقاومة أو فضح الاحتلال وكل أشكال التمييز والاضطهاد الممارس على الشعب الفلسطيني. وأهم أشكال التطبيع هي تلك النشاطات التي تهدف إلى التعاون العلمي أو الفني أو المهني أو النسوي أو الشبابي، أو إلى إزالة الحواجز النفسية. ويستثنى من ذلك المنتديات والمحافل الدولية التي تعقد خارج الوطن العربي، كالمؤتمرات أو المهرجانات أو المعارض التي يشترك فيها إسرائيليون إلى جانب مشاركين دوليين، ولا تهدف إلى جمع الفلسطينيين أو العرب بالإسرائيليين، بالإضافة إلى المناظرات العامة. كما تستثنى من ذلك حالات الطوارئ القصوى المتعلقة بالحفاظ على الحياة البشرية، كانتشار وباء أو حدوث كارثة طبيعية أو بيئية تستوجب التعاون الفلسطيني-الإسرائيلي.

في التالي بعض المجالات والأنشطة التي ينطبق عليها التعريف السابق:

1- إقامة أي نشاط أو مشروع يهدف لتحقيق “السلام” من دون الاتفاق على الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف حسب القانون الدولي وشروط العدالة.
2- إقامة أي نشاط أو مشروع، يدعو له طرف ثالث أو يفرضه على الطرف الفلسطيني/العربي، يساوي بين “الطرفين”، الإسرائيلي والفلسطيني (أو العربي)، في المسؤولية عن الصراع، أو يدعي أن السلام بينهما يتحقق عبر التفاهم والحوار وزيادة أشكال التعاون بينهما، بمعزل عن تحقيق العدالة.
3- إقامة أي مشروع يغطي أو يميع وضع الشعب الفلسطيني كضحية للمشروع الكولونيالي الإسرائيلي أو يحاول إعادة قراءة تاريخ الصراع بحيث يقدم الرواية الصهيونية كرديف أو موازي للرواية الفلسطينية عن جذور الصراع وحقائق الاقتلاع والتهجير.
4- إقامة أي مشروع يرفض أو يميع أو يتجاهل حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وخاصة حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة والتعويض حسب قرار الأمم المتحدة رقم 194، عبر الترويج لما يطلق عليه “النظرة للمستقبل” وتجاوز تاريخ الصراع.
5- مشاركة عرب أو فلسطينيين، مؤسسات أو أفراد، في أي مشروع أو نشاط يقام داخل إسرائيل أو في الخارج مدعوم من أو بالشراكة مع مؤسسة إسرائيلية لا تقر علنا بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أو تتلقى دعماً أو تمويلاً (جزئيا أو كلياً) من الحكومة الإسرائيلية، كمهرجانات السينما ومعارض تقنية المعلومات وغيرها.

(الحقوق الفلسطينية فيما سبق تعني الحق في تقرير المصير، بما فيه حق اللاجئين في العودة والتعويض طبقا لقرار الأمم المتحدة 194، وكافة القرارات المتعلقة بعروبة القدس، وعدم شرعية الاستيطان ومصادرة الأراضي، وتهجير السكان بالقوة وتغيير الجغرافيا والديموغرافيا)

حملة المقاطعة الثقافية لإسرائيل بقيادة فنانين عالميين

أطلقت مجموعة من الموسيقيين و”الديدجايز” حملة “جدار الصمت” للمقاطعة الثقافية لإسرائيل. فصدر عنها البيان التالي:

“هذا إعلاننا الوحيد:

لن تعزف اي نوتا موسيقية في إسرائيل حتي يزال آخر حجر من جدار الفصل العنصري، ويرفع الحصار المفروض على غزة، وتنسحب االقوات الإسرائيلية من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
نحن مجموعة من الموسيقيين و”الديدجايز”، نحب الموسيقى ونشجع المشاريع الموسيقية والتعاونات الفنية التي تتخطى الحدود، وسنستمر بالترحيب بانضمام زملائنا الإسرائيليين إلى حفلاتنا ونوادينا وإستوديوهاتنا، طالما لم يسمحوا لأنفسهم أن يُستغلوا للترويج لإسرائيل ودعمها.

كما نحث كل زملائنا الموسيقيين على زيارة الأراضي المحتلة في الضفة الغربية وغزة وتقديم العروض فيها، لكننا نرفض أن تعزف أي نوتا في تل أبيب والقدس الشرقية وحيفا وإيلات، أو اي من الأراضي الخاضعة للدولة الإسرائيلية، إلا بعد هدم جدار الفصل العنصري وإنهاء الإحتلال.

يبدأ العزف عندما يسقط الجدار”.

إنضم إلى هذه الحملة مجموعة كبيرة من الفنانين والموسيقيين العالميين الذين إختاروا مقاطعة إسرائيل إحتجاجاً منهم على تصاعد العنف الذي تمارسه ضد الفلسطيين. ومن بين هؤلاء الفنانين، فرقة الرقص البريطانية ”  Faithless” الذي عبر عن موقفها، ماكسي دجاز فتوجه برسالة إلى جمهوره في إسرائيل، معتذراً عن تقديم الحفلات التي كانت مقررة في إسرائيل لهذا الصيف وذلك “لأن فرقته التي سعت منذ 14 عاماً لنشر السلام وغنت  “لكل الألوان والأجناس والمذاهب نفس الإحتياجات”، لا تقبل أن ترى الفلسطينيين يحرمون ليس من حقوقهم فقط، بل من حاجاتهم الأساسية أيضاً”.

وفي الإطار نفسه، أحيت أسطورة الروك بينك فايد، الثنائي روجر ووترز وديفيد غيلمور، حفلاً موسيقياً خيريا في إنكلترا، لجمع التبرعات للاجئين الفلسطينين الشباب. وذهبت عائدات هذا الحفل لصالح مؤسسة الأمل ، وهي منظمة تركزفي مشاريعها على “الجيل القادم” من الشبان الفلسطينيين ، معظمهم من اللاجئين.

وقد ألغى العديد من الفنانين العالميين حفلاتهم في إسرائيل ، من بينهم الفيس كوستيلو والبيكسز، إحتجاجاً منهم على سياسات إسرائيل تجاه الفلسطينيين والإعتداء الإسرائيلي على اسطول المساعدات المتوجه إلى غزة.

يمكنكم الإطلاع على نشاطات حملة المقاطعة الثقافية “جدار الصمت” وداعميها، عبر الموقع الإلكتروني http://www.wallofsilence.org

150 مثقفاً أيرلندياً يعلنون مقاطعة إسرائيل

عن وكالة معا الإخبارية 14/08/2010 الساعة 11:26

غزة- خاص معا- أعلن 150 مثقفاً أيرلنديا مقاطعة إسرائيل ثقافياً تضامناً مع حقوق الشعب الفلسطيني وإلى حين تحترم إسرائيل القانون الدولي.

وتشمل المقاطعة الثقافية عدم تنفيذ أي فعاليات ونشاطات ثقافية مشتركة أو حتى القبول بأي تمويل لأي عرض ثقافي من قبل مؤسسات إسرائيلية.

وحثت على هذه المقاطعة الحملة الفلسطينية الإيرلندية IPSc”” التي قالت أن المقاطعة تأتي احتجاجاً على معاملة إسرائيل للشعب الفلسطيني، وأنها تأتي ردا على بيان صادر عن الخارجية الإسرائيلية عام 2005 مفاده أن الثقافة وسيلة للدعاية.

وقال ريموند دين من الحملة ان الفنانين الذين تعهدوا بهذه المقاطعة أنهم يؤدون ذلك سواء أحبت الحكومة الإسرائيلية هذا أم لا. قائلا: إن الحملة مستمرة إلى حين تمتثل إسرائيل للقانون الدولي والمبادئ العالمية لحقوق الإنسان.

أما المغني وكاتب الأغاني داميان ديمبسي فقال أن المقاطعة من شأنها أن تحث الشباب في إسرائيل على التحدث، معتبرا أن العسكريين هم الذين يديرون دفة السياسة في إسرائيل وأنهم بحاجة لأن يقف العالم وقفته ضدهم.

وقال الموسيقار دونال لوني ان مشاركته بالمقاطعة تأتي تضامنا مع الشعب الفلسطيني فيما قال يوين ديلون موسيقي ايرلندي ان المقاطعة يمكن ان تنجح مدللاً على ذلك بقوله انه شارك في مثلها بجنوب افريقيا.

سفير فلسطيني يشارك بتجمع صهيوني، واجه اعتراضا من منظمات جنوب أفريقية واتحادات طلابية فلسطينية

عن الجزيرة

الجمعة 13/8/2010 م (آخر تحديث) الساعة 15:47 (مكة المكرمة)

استنكرت منظمة جنوب أفريقية واتحادات طلابية فلسطينية مشاركة السفير الفلسطيني بجنوب أفريقيا في محاضرة نظمتها جمعية طلابية معروفة بدفاعها عن الصهيونية في جامعة فَتسْ بجوهانسبرغ، واعتبرتها “أمرا فاضحا”.

وعبرت هيئات جنوب أفريقية عن انزعاجها من مشاركة السفير علي أحمد حليمة في التظاهرة الطلابية، واعتبرتها خرقا للمقاطعة الأكاديمية لإسرائيل.

ووفقا للناطقة باسم منظمة جنوب أفريقيا للتضامن مع فلسطين فإن “تلبية حليمة لدعوة اتحاد الطلاب اليهود بجنوب أفريقيا -وهو منظمة صهيونية عرفت بدفاعها عن إسرائيل أثناء الاعتداء على غزة وعلى قافلة الحرية- أمر فاضح”.

وأضافت كيك جوزف للجزيرة نت “وجهنا رسالة للسفير قبل الحدث دعوناه فيها لعدم تلبية الدعوة لأن مجرد مشاركته، برأينا، ستستخدم سلاحا ضد الناشطين المناصرين للقضية الفلسطينية هنا”.

من جهته قال السفير حليمة إن مشاركته جاءت بوصفه يمثل حكومته “التي ترى الحوار مع جميع الأطراف وسيلة وحيدة للسلام”.

وأضاف بتصريح للجزيرة نت “هدفي من المشاركة هو إبراز الحق الفلسطيني وعرضه، فوظيفتي كدبلوماسي هي التعاطي مع كل الفاعلين في جنوب أفريقيا”.

تحسين صورة
غير أن المحلل السياسي إقرأ المزيد

من طلاب فلسطيني: رسالة مفتوحة إلى السفير الفلسطيني في جنوب أفريقيا تدعوه إلى إلغاء مشاركته في مؤتمر من تنظيم إتحاد طلابي صهيوني

سلسلة محلات السوبر ماركتCOOP وNORDICONAD توقف بيع المنتجات المستوردة من الأراضي الفلسطينية المحتلة

في 22 أيار/مايو 2010 — بعد جهود الضغط من جانب التحالف الايطالي المناهض ل Carmel-Agrexco، أعلنت اثنين من سلاسل المتاجر الإيطالية الكبرى، COOP وNordiconad ، تعليق بيع منتجات Agrexco، المُصدّر الرئيسي لمنتجات اسرائيل والمستوطناتها غير القانونية، على الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأعلن مدير Nordiconad السيد كوفيلي، أنه اعتباراً من نهاية شهر نيسان/أبريل، لن يجد المستهلك منتجات Agrexco في محلات السوبر ماركت الخاصة بهم، وخصوصاً أن Nordiconad هي التعاونية المسؤولة عن عمليات الشراء المركزية، وعمليات التوزيع لسلسلة المحلات التابعة لمجموعة CONAD في شمال ايطاليا. ومن جهته، أكد مدير ضمان الجودة في سلسلة التعاونيات الإيطالية COOP، السيد زوكشي، أنه وبسبب وجود ثغرة في المراقبة والمتابعة لدى المستهلك، أي أنه غير قادر على التحقّق من وجود المنتج المستورد من الأراضي المحتلة، أو عدمه، قررت التعاونية ايطاليا COOP “وقف استيراد المنتجات من الأراضي المحتلة”. إقرأ المزيد

مقاطعة إسرائيل، أعمال فنية جديدة للاستخدام الحر

محفوظة، بمعنى أن حملات الـ (BDS) في جميع أنحاء العالم حرة في استخدامها في مواد الدعاية الخاصة بها، ولكن نشجع الناس على استخدامها في المدونات والصحف والمجلات والكتب والملصقات بهدف تعزيز المقاطعة ضد إسرائيل.

تعليقات الصور:

صورة 1 :قاطِع

صورة 2 :إحياء حفل في إسرائيل دعم لسياسة الاحتلال والفصل العنصري (الأبارتهايد)

صورة 3 : إحياء حفل في إسرائيل دعم لسياسة الاحتلال والفصل العنصري (الأبارتهايد)

صورة 4 :شراء السلع الإسرائيلية دعم لسياسة الاحتلال والفصل العنصري (الأبارتهايد)

لمزيد من المعلومات حول حملة الـمقاطعة (BDS) يرجى الإتصال بـ

هند عواد منسقة اللجنة الوطنية للمقاطعة على العنوان الإلكتروني التالي: hind.awwad@BDSmovement.net

لمزيد من المعلومات حول الفنان كارلوس لطوف:

Carlos.latuff@gmail.com

http://twitter.com/CarlosLatuff

http://latuff2.deviantart.com/gallery

http://ferroviasdobrasil.blogspot.com

الرسوم الكاريكاتورية متاحة بدقة عالية (للطباعة) حسب الطلب